ومن لم يساور نفسه الشوق إلى الله، ولم يهتد ليقف على باب الله، يقرع بذلة العبد، يستمطر الرحمة، ويستفتح ليقربه الله، ويجعله من أوليائه، فليبك على نفسه. والله!
ومن لم يساور نفسه الشوق إلى الله، ولم يهتد ليقف على باب الله، يقرع بذلة العبد، يستمطر الرحمة، ويستفتح ليقربه الله، ويجعله من أوليائه، فليبك على نفسه. والله!
أضف تعليقك (0 )