الأمثلة في كتابات الأستاذ عبد السلام ياسين
وأنت تقرأ كتب الأستاذ عبد السلام ياسين توقفك الصورالبلاغيةُ الجميلةُ، والتدفق البياني الماتِعُ…
في ظلال القرآن والنبوة..البناء الأول
بدأ الأنبياء والرسل عليهم السلام جهادهم في ظروف كانت الغلبة فيها للجاهلية…
في ظلال القرآن والنبوة..الانتقاض وأسبابه
لا زالت لبنات هذا المقال تحاول، بمقدار ما، ملامسة أحد الإشكالات الكبرى…
الشخصية المنهاجية ربعي بن عامر2/3
كان ربعي بن عامر رضي الله عنه جنديا بسيطا من جند الله إذ ساقه القدر إلى رُسْتُم، فقال كلمته المشهورة التي عدها الأستاذ عبد السلام ياسين “برنامجا للفاتحين”و”برنامج المحجة البيضاء”بما تضمنته من خطة واضحة ومنهاج مبسط وقابل للتنفيذ بل ومنفذ بالفعل. ولعل هذا سر إلحاح الأستاذ المرشد على قولة ربعي في مجمل كتبه…
الشخصية المنهاجية: ربعي بن عامر 1/3
يحاول المقال التالي التساؤل عن سر إلحاح الأستاذ عبد السلام ياسين على هذا الصحابي وإعادة تكرار موقفه في أغلب كتاباته، كما سنسعى عبر لبنات هذا المقال إلى الوقوف عند هذا المشهد الخالد لجندي مسلم بسيط أمام أكبر قادة العالم آنذاك، و نحاول، تفكيك قولة ربعي بن عامر الجامعة التي تجلى فيها مدى فهم جندي بسيط من جند الله لرسالته التي ورثها عن النبي صلى الله عليه وسلم…
لمحات من حياة عظيمة
كانت الساعة تشير إلى الثالثة و النصف تقريبا….حمل قلمه وبدأ يكتب، المقربون منه يعرفون حالته وهو يكتب، متوضأ مستقبلا القبلة بعد ما شاء الله من الركعات يكتب والدموع تنهمر من عينيه.. هي ساعة الثلث الأخير من الليل إذن، حين يتجلى الرب عزوجل بالعطاء الجزيل..وهو يريد العطاء الجزيل…
في ظلال القرآن والنبوة..إعادة البناء
فلا صحبة إذن، في التصور المنهاجي، بلا جماعة منظمة تجاهد في سبيل الله، لإعلاء كلمة الله بمحبة، ونصيحة وشورى، وطاعة تنظم سير الأفراد داخل الصف الواحد الموحّد، ليكونوا ذاتا واحدة على قلب رجل واحد، يحبهم الله ويحبونه…