تقدير الكفاءات العلمية:
في كل قطر من أقطار التمزيق معاهد تسمى علمية. وهي قَاع بَلْقَعٌ، لو تغيرت أوضاعنا من إهمال لجد، ومن نظام الرشوة والمحسوبية الذي لا يشجع الكفاءات بل يثبطها، لعادت إلينا نبوغات بنينا وبناتنا.
هم هنالك الآن وهنَّ في بلاد تقدر الكفاءات، وتفسح لها المجال، وتهيئ الجو العلمي الحافز، وتكافئ العامل العالم، وتؤمِّن حياة الناس. حوار مع الفضلاء الديمقراطين ص 137.
أضف تعليقك (0 )