post

مدرسة الإمام المجدد عبد السلام ياسين

فعله فينا والروابط الروحية التي تجمعنا به أكبر من أن تقطعها برازخ الموت، فهو حاضر معنا وفينا بل صنيعه في ري قلوبنا من معين النور الحب المحمدي، وكشفه عن عقولنا الحجب المانعة عن فهم ديننا تجعل منه جزءا لا يتجزأ من كياننا وكينونتنا&#8230; مدينون لك بالكثير من الامتنان يا صاحب الفضل الكبير والمربي العظيم&#8230; رغم مرور السنوات على رحيلك، يبقى حضورك عصيا على الخفوت ونشهده فينا بصمة دامغة اختلطت بكياننا فلا انفصال، حقيقة ما يزيدها توالي السنون إلا رسوخا ووضوحا، تدفع عن نفسها وصمة أن تكون ذوبانا سائلا لا طعم له ولا لون وتشرئب يقينا لتكون موكبا نورانيا ممتدا إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها&#8230; اللهم إننا نشهدك بأن أياديه البيضاء علينا لا تعد ولا تحصى ولن نوفيه حقه وأنت الكريم&#8230; اللهم اجعله في أعلى عليين مع النبيين والشهداء والصديقين ومتعه بالنظر إلى وجهك الكريم وألحقنا به صالحين&#8230; فعلا وصدقا أنت حي فينا&#8230; وإنا على العهد باقون&#8230;

الإمام عبد السلام ياسين

تمضي السنون وأنت حاضر فينا

أين نور المحراب؟

أمة ميتة!!

لنتذكر  زيارة الأحد؟

رحم الله الإمام ياسين…فقد تعددت آثاره

قسوة قلب ينْتشي بالإفساد في الأرض: صورة “اليهود” في كتابات الأستاذ ياسين

المعرض الدولي للنشر والكتاب

تدوينات

تمضي السنون وأنت حاضر فينا

أضف تعليقك (0 )

النشرة الإخبارية

مقالات الكاتب

تمضي السنون وأنت حاضر فينا

الرسالة العلمية ومطلب الحفاظ على الفطرة

مقالات ذات صلة