الإسلام خُطوةٌ مصيرية من مَساقٍ متذبْذِبٍ إلى يقين فاعِلٍ في الحياة الدنيا ما يُسعِد الأمةَ وينتشلها من الوهدة، وما يُسْعِد المسلم يوم لقاءِ ربه. الإسلام وتوبتُه الانقلابية خطوةٌ في حياتي نحو تربيةٍ تَغرِسُ في سُوَيْداء قَلبي غَرْسةَ الإيمان، وتفْتح عينيْ نفسي وعقلي على آفاقٍ أخْرَى حَيَّةٍ نيِّرَةٍ منفتحةٍ على الدنيا بما هي دارُ عمَلٍ، وعلى الآخرة بما هي المآل الحتمي. (حوار الماضي والمستقبل)
أضف تعليقك (0 )