post

مدرسة الإمام المجدد عبد السلام ياسين

قوم ساكتون خرس عن كلمة الحق، ناكثون لعهد أخذه الله عليهم أن يبينوا للناس ويقفوا موقف الصدق. وقوم منافقون، وقوم كاذبون، وقوم متأولون، مبررون زورهم أو مكفرون غيرهم.
الحاكم والمحكومون تحت سلطان الجبر سواء في المواقف الكاذبة والخطاب المنافق. وإنما تعقد آمال الأمة على الطليعة المؤمنة أن تجهر بالحق وتقف في وجه الباطل.
روى البخاري عن محمد بن زيد أن أناسا قالوا لجده عبد الله بن عمر: «إننا ندخل على سلطاننا فنقول بخلاف ما نتكلم إذا خرجنا من عنده». فقال: «كنا نعد هذا نفاقا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم».
والآن وقد أدى بنا ذاك النفاق في الكلمة والموقف إلى ما نرى، حان لجند الله أن يرجعوا إلى سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم<a href="http://siraj.net/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D9%87%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A8%D9%88%D9%8A-%D8%AA%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%AA%D9%86%D8%B8%D9%8A%D9%85%D8%A7-%D9%88%D8%B2%D8%AD%D9%81%D8%A7-3.html#page/188" target="_blank" rel="noopener">&#8230;&#8221;المنهاج النبوي ص-188&#8243;</a>

التزكية والدعوة

الشعبة الثامنة والعشرون: الصدق

أضف تعليقك (1 )

النشرة الإخبارية

مقالات الكاتب

كرامة المرأة العاملة

سباق لطلب الزلفى

من شعب الإيمان الصوم

المؤمنة مشرفة مكلفة

رمضان وافى

من يحصي أنعما أوليتها؟

مقالات ذات صلة