post

مدرسة الإمام المجدد عبد السلام ياسين

المؤتمرات التآمرية.. ما أشبه اليوم بالبارحة!
أما المناخ الخارجي، المتمثل في السيطرة الغربية على ثروات العالم، وتكنولوجية العالم، وقوة العالم، فهو وسَطٌ مُعادٍ حانِقٌ. وما يجري في وقتنا هذا من خذلان المسلمين في البوسنة وفلسطين وسائر بلاد المسلمين دليل ساطع على النيات العدوانية المبيّتةِ ضِدّنا. وإن المؤتمرات التآمرية التي يعقدها الحكام على رقاب المسلمين مع أعدائنا ليخنقوا المقاومة الإسلامية شاهد يعلن في نشرات الأخبار خيانة الحكام على رقاب المسلمين، من عشائريين بُداةٍ أو قوميين عصريين.
لو كان معهم حكام ديمقراطيون لدعونا لهم بالهداية، فالديمقراطي الحر تخفّف على الأقل من ظلم العباد، فيُرجى له الانتباهُ من غفلته عن دينه. <a href="https://siraj.net/%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%88%D8%B1%D9%89-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%85%D9%88%D9%82%D8%B1%D8%A7%D8%B7%D9%8A%D8%A9-7.html#page/76" target="_blank" rel="noopener noreferrer">الشورى والديمقراطية، ص 77.</a>

المؤتمرات التآمرية.. ما أشبه اليوم بالبارحة!

قضايا الأمة

المؤتمرات التآمرية.. ما أشبه اليوم بالبارحة!

أضف تعليقك (0 )

النشرة الإخبارية

مقالات الكاتب

كرامة المرأة العاملة

سباق لطلب الزلفى

من شعب الإيمان الصوم

المؤمنة مشرفة مكلفة

رمضان وافى

من يحصي أنعما أوليتها؟

مقالات ذات صلة