post

مدرسة الإمام المجدد عبد السلام ياسين

كان الإمام البنا رحمه الله يتحدث عن «صناعة الموت» إلى إخوانه، يستحث فيهم تلك الجذوة الجهادية التي تتحول إن تأججت في قلوب جند الله نورا يضيء لهم الطريق إلى العز في الدنيا والآخرة، وتتحول بذلك نارا على العدو.



إنها مسألة حياة أو موت. ما دام المسلمون يفضلون حياة الخنوع والمذلة، هذه الحياة الدنيا بكل معاني الدون، فهم كم ميؤوس من خيره. ولن يغير الله ما بنا قبل أن نغير ما بأنفسنا، وأهم ما بأنفسنا من ويل الحرص على الحياة الدنيا وكراهية الموت…



«صناعة الموت» إذا ضرورة تربوية تنظيمية، حب الشهادة في سبيل الله، وجعل الموت في سبيل الله أعز ما يطلب في ثقافتنا، في تعليمنا، في تربيتنا، في إعلامنا، في الهواء الذي نتنفسه، والغذاء الذي نطعمه، هو الروح الذي ينتظر أن يسري في الأمة لتنهض من كبوتها التاريخية، ولتستحق الحياة، ولتستعصي على الأعادي، ولتنتصر، ولتنال موعود الله بالخلافة في الأرض….&nbsp;(كتاب المنهاج النبوي ص- 382).

صناعة الموت

من أصبح آمنا في سربه

ترشيد الشباب

اعرف نبيك صلى الله عليه وسلم

سعد مثال الشباب المحمدي

الشباب والسلوك إلى الله

الشباب دواء لمشكلة الشباب

التزكية والدعوة

صناعة الموت

أضف تعليقك (2 )

النشرة الإخبارية

مقالات الكاتب

شرط نصر الله تعالى للمستضعفين

حسنة الدنيا وحسنة الآخرة

«الاحتقلال»

عواقب الظلم والتظالم

فتوة الغناء والبناء

قضية فلسطين قضية مصيرية

مقالات ذات صلة