مقتطفات مرئية من الندوة الفكرية حول موضوع “الشباب ورهانات البناء والتحرير” التي نظمتها الجماعة يوم الأحد 8 دجنبر 2024 في سلا، بمناسبة الذكرى الثانية عشرة لرحيل الإمام المجدد عبد السلام ياسين رحمه الله.
استهلت الندوة الفكرية بكلمة افتتاحية للسيد الأمين العام لجماعة العدل والإحسان الأستاذ محمد عبادي حفظه الله، بعد ذلك قارب الأستاذ زياد بومخلة الكاتب والباحث السياسي نائب الأمين العام للائتلاف العالمي لنصرة القدس وفلسطين قضية الشباب اليوم بالتأكيد على أن الاستبداد أصل كل داء ولا فرصة للتعايش معه…
مقتطفات مرئية من الندوة الفكرية حول موضوع “الشباب ورهانات البناء والتحرير” التي نظمتها الجماعة يوم الأحد 8 دجنبر 2024 في سلا، بمناسبة الذكرى الثانية عشرة لرحيل الإمام المجدد عبد السلام ياسين رحمه الله.
استهلت الندوة الفكرية بكلمة افتتاحية للسيد الأمين العام لجماعة العدل والإحسان الأستاذ محمد عبادي حفظه الله، بعد ذلك قارب الأستاذ زياد بومخلة الكاتب والباحث السياسي نائب الأمين العام للائتلاف العالمي لنصرة القدس وفلسطين قضية الشباب اليوم بالتأكيد على أن الاستبداد أصل كل داء ولا فرصة للتعايش معه…
استهلت الندوة الفكرية بكلمة افتتاحية للسيد الأمين العام لجماعة العدل والإحسان الأستاذ محمد عبادي حفظه الله، الذي شكر الحاضرين والحاضرات على احتفائهم بالذكرى وصاحبها رحمه الله، الذي عمر حياته كلها لبناء قواعد متينة لأمة رسول الله ﷺ، وكانت فئة الشباب أول ما اهتم به فهم الركن الأساس للتغيير، وقد كان الإمام رحمه الله يشحذ عزائم الشباب ويبث فيهم الأمل ويشجعهم على حمل هم الأمة. كما ذكر السيد الأمين العام بما تعيشه الأمة من أهوال شديدة، وفي طليعة الأمة إخواننا في فلسطين وغزة على الخصوص الذين أوشكوا أن يصبحوا أثرا بعد عين بعد أن طغى عليهم الصهاينة وأزلامهم في الغرب وأتباعهم من العرب بين ظهرانينا.
تعلن جماعة العدل والإحسان عن انطلاق فعاليات إحياء الذكرى الثانية عشرة لرحيل مؤسسها ومرشدها الإمام عبد السلام ياسين رحمه الله، وفاء لمشروعه التجديدي، وتعريفا به وبعطائه وسعيه لبناء مجتمع العمران الأخوي الذي يرتكز على قيم العدل والشورى والإحسان.
صدر حديثا للأستاذة ندية ياسين حفظها الله كريمة الإمام عبد السلام ياسين رحمه الله عن دار إقدام للطباعة والنشر كتاب Rappel à l’essentiel، وهو ترجمة لكتاب “رسالة تذكير” أصغر مؤلفات الإمام المطبوعة، الذي صدر في طبعته الأولى عن مطبوعات الأفق بالدار البيضاء سنة 1995م.
فوجئ الإمام بموظفي الإدارة العامة للأمن الوطني التابعين رسميا لمفوضية الشرطة بسلا يمنعونه من الخروج من بيته ولو إلى أداء الصلوات المفروضة بالمسجد، كما يمنعون زواره من عائلته ومحبيه من ولوج منزله بغير موجب قانوني: لا تهمة ولامحاكمة.
فرضت الإقامة الإجبارية على الإمام المرشد يوم 30 دجنبر 1989 بمحاصرة بيته في مدينة سلا ومنعه من مغادرته واستقبال ضيوفه وزواره ومحبيه.