1994.. عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ: «فَرَضَ رسول الله ﷺ زَكَاةَ الْفِطْرِ طُهْرَةً لِلصَّائِمِ مِنَ اللَّغْوِ وَالرَّفَثِ، وَطُعْمَةً لِلْمَسَاكِينِ، مَنْ أَدَّاهَا قَبْلَ الصَّلَاةِ فَهِيَ زَكَاةٌ مَقْبُولَةٌ، وَمَنْ أَدَّاهَا بَعْدَ الصَّلَاةِ فَهِيَ صَدَقَةٌ مِنَ الصَّدَقَاتِ»1.
1 أخرجه أبو داود، كتاب الزكاة، باب زكاة الفطر، رقم: 1609، واللفظ له. والحاكم، كتاب الزكاة، رقم: 1488، وقال: صحيح على شرط البخاري، وهو حديث حسن.
من كتاب عبد السلام ياسين، شعب الإيمان، 2/269
أضف تعليقك (0 )