وإنما تتحرك الأمة وتشارك في البناء مع من تثق به، مع من له بصدقه هيبة أخلاقية، وبشواهد فعله حرمة. إنما تحب من يبرهن بأعماله الصالحة أنه من الأمة وإليها، وتتحرك مع من يخف إلى مساعدة الشعب، ويقاسمه آلامه كما يقاسمه عقيدته وآماله…”حوار مع الفضلاء الديموقراطيين ص-78″
أضف تعليقك (0 )