post

مدرسة الإمام المجدد عبد السلام ياسين

كان ابن بركة ثوريا حقيقيا، لكنه إذا ذكر الأنبياءَ قال «عليهم أزكى السلام». كان إيمانُه بالوَطَنِ والشعب والجماهير مُعلنا، لكنَّهُ لم ينتَم يوماً إلى نادي الإلحاد، ولا أُثِرَ عنه كلمة إلحاد.



كان مرحلةً في الطريق الهاوي من مقام أهل الإيمان، والإيمان وحده. وكان أيضا واسطةً وجِسْراً بشريا بيْن العقلانية الثورية، الإلحادية تعريفاً، وبين أجيال فتحت عيونها على أن الثورة والإلحاد هما خلاصُ الشعب من كل ما يعانيه الشعب من تخلف وظلم..<a href="http://siraj.net/%D8%AD%D9%88%D8%A7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%B6%D9%8A-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A8%D9%84-8.html#page/238" target="_blank" rel="noopener">.إقرأ المزيد&#8221;كتاب حوار الماضي والمستقبل ص.239&#8243;</a>

29 أكتوبر 1965 | ذكرى اغتيال المهدي ابن بركة

20 فبراير 1978 | خروج الإمام من الاعتقال إثر رسالة الإسلام أو الطوفان

12 فبراير 1949 | ذكرى استشهاد الإمام حسن البنا

كتاب المنهاج النبوي في طبعة جديدة

فاتح شعبان 1401 | الإمام ياسين يكتب مقدمة المنهاج النبوي

فاتح شعبان | أحاديث نبوية في فضل شهر شعبان

من الندوة الصحافية التي عقدها الإمام يوم يوم 20 ماي 2000

مفكرة

29 أكتوبر 1965 | ذكرى اغتيال المهدي ابن بركة

أضف تعليقك (0 )

النشرة الإخبارية

مقالات الكاتب

رمضان وافى

من يحصي أنعما أوليتها؟

التوبة واليقظة

كيف نتعلم من سنة الله في التاريخ؟

قواعد ذهبية في تربية النَّشْء

الله ابتعثنا

مقالات ذات صلة