القلوب المؤمنة تلين إلى ذكر الله عند تلاوة القرآن، وتقشعر الجلود والأبشار المؤمنة خشوعا لله وتعظيما لمقام النبوة. إنها رِقة تكتسب بالتأصيل التربوي لا بالتفريع الفقهي. على أن التفريع الفقهي والرعاية الورعة الخائفة الوجلة لحرمة الشرع وأمره ونهيه اهتمام أساسي للمحسنين.
أضف تعليقك (0 )